نوع من البشر داخل كتاب قمر ---
قريبا من الأحلام --------------- بعيدا عن الحقيقه --
قريبا من الخوف --------------بعيدا عن اليأس --
قريبا من الصدق ------------- بعيدا عن التجمل --
قريبا من الحب ------------ بعيدا عن العشق --
قريبا من الشوق --------- بعيدا عن الخيانه --
كلها كانت مثل أحلام وتناثرت ---وترنحت --وتناقلت بين الماضى والحاضر لتلحق بالمستقبل الذى لا يعلمه سوى الله ---والذى لا نعرف الى اين يمضى بنا --
صدق الكلمات لا يكفى لو وضعت بين سطور لا يقرؤها احدا سواى ----
وحقيقه الحلم لا تضيع الا اذا وضعت عليه بعض الرتوش --
نوع من البشر داخل ( كتاب قمر ) ( BOOK KAMAR ) -------
سيكون هذا اسم الكتاب الذى من الممكن ان يرى النور لو اكتمل ان شاءالله تعالى ---
اما عن المضمون فسوف اترككم داخله يوما لتعرفوه بانفسكم ---
ولكن تلك مجرد نبذه عما يمكن ان تجدوه هناك داخل كتاب قمر --
امنيتى فى الحياه ان اصل بكم الى مكان أمن بعيدا عن الخوف من المستقبل الذى كثيرا ما تضعون داخله احلام وتغلقون عليها سنين طويله ثم تقومون بفتح تلك الاحلام المغلقه فتجدونها كانت مجرد وهم وسراب ليس الا --
بدايه الكتاب تعلن انها البدايه لى ولكم ---ولا يمكن لاحدنا ان يحكم على بدايه ما زالت فى مرحله التعرف ليس الا ---
البدايه دائما ما تكون فى حكم الطفل الذى ما زال يتعلم المشى على قدميه ---ولابد له من ان ( يحبوا ) اولا ويحاول مره واخرى واخرى حتى يقف اولا -- على قدميه --ومن هنا
يتعلم وقتها كيف يمشى ---حتى ولو وقع الف مره --فلابد له من انه سيتحرك ---
ويترك الزحف وينهض ساكنا قويا --
بدايه الطريق ما هى سوى كلمات تاخذنا الى حيث يمكن ان نتمنى ومن بعدها الى اماكن اخرى ربما لم نكن نعرف عنها اى شيىء من قبل --
اتمنى لكم جميعا ان تحيوا حياه ليس فيها ما نخجل من ان نعترف به بين الاخرين --
او حتى بين انفسنا اولا --
اليكم كلمات ----
نحن الذين نضع انفسنا فى تلك الحياه بايدينا --ونحن من نستسلم لكل الظروف --
نحن الذين فى استطاعتنا ان نكون افضل مما نحن عليه ---
كل ما تحتاجه منا الحياه ----- هو الاعتراف على انفسنا من وقت لاخر --
اتمنى من الله ان اكون بدأت بدايه جيده معكم من جديد لتكونوا على معرفه لمن تقرأون --
واتمنى من الله العلى القدير ان اكون حققت ولو جزء صغير من ذالك الجميل الذي ادين به لوالدى
الذى كان يشعر ان كلماتى يوما يقرؤها كل العرب ولم اكن وقتها اصدق هذا وكنت اقول له انه يرانى هكذا لانى ابنه ليس الا ---وتوفى والدى وعمرى 19 عاما والان عمرى غدا اكمل العام ال43 وما زالت كلماته داخلى حتى الان بقوله --
(ان الحياه اوراق واقلام
---- الاقلام تكتب ما تستطيع الاوراق حمله داخلها --
-والاوراق تتحمل ما يصفعها به القلم )--
وهذا اهداء لوالدى اتمنى ان ينل اعجابكم يوما ---
الى روح ابى الكريمه --
سلاما لك من دنيا البشر الى دنيا القبور ---
تحياتى واحترامى لك ايها الاب الكريم --
هانا اخطوا تلك الخطوات التى كنت تتمنى لى ان اخطوها وانت معى --
ولعلها تكون بدايه لتصحيح الخطأ الذى لا يعرفه سواى وانت ---
اشتقت الى كلماتك التى كنت تعلنها لى وانا اكتب واسمعك ما اكتبه --
كنت تقول ---
تعلم من الخطأ تعلم غييرك ---
فاذا اضرك فها أنت تحذر غيرك منه --
واذا تعلمت --فها أنت قد اصبت من قبل --
أهديك ابى كتاب قمر ليصبح بدايه الطريق الذى اخطوه بمفردى وانت بعيدا عنى ---
دمت لى --معلما --وابا --وصديقا ---
حتى وانت داخل قبرك ----والدى الحبيب --
احمد قمر ---
قريبا من الأحلام --------------- بعيدا عن الحقيقه --
قريبا من الخوف --------------بعيدا عن اليأس --
قريبا من الصدق ------------- بعيدا عن التجمل --
قريبا من الحب ------------ بعيدا عن العشق --
قريبا من الشوق --------- بعيدا عن الخيانه --
كلها كانت مثل أحلام وتناثرت ---وترنحت --وتناقلت بين الماضى والحاضر لتلحق بالمستقبل الذى لا يعلمه سوى الله ---والذى لا نعرف الى اين يمضى بنا --
صدق الكلمات لا يكفى لو وضعت بين سطور لا يقرؤها احدا سواى ----
وحقيقه الحلم لا تضيع الا اذا وضعت عليه بعض الرتوش --
نوع من البشر داخل ( كتاب قمر ) ( BOOK KAMAR ) -------
سيكون هذا اسم الكتاب الذى من الممكن ان يرى النور لو اكتمل ان شاءالله تعالى ---
اما عن المضمون فسوف اترككم داخله يوما لتعرفوه بانفسكم ---
ولكن تلك مجرد نبذه عما يمكن ان تجدوه هناك داخل كتاب قمر --
امنيتى فى الحياه ان اصل بكم الى مكان أمن بعيدا عن الخوف من المستقبل الذى كثيرا ما تضعون داخله احلام وتغلقون عليها سنين طويله ثم تقومون بفتح تلك الاحلام المغلقه فتجدونها كانت مجرد وهم وسراب ليس الا --
بدايه الكتاب تعلن انها البدايه لى ولكم ---ولا يمكن لاحدنا ان يحكم على بدايه ما زالت فى مرحله التعرف ليس الا ---
البدايه دائما ما تكون فى حكم الطفل الذى ما زال يتعلم المشى على قدميه ---ولابد له من ان ( يحبوا ) اولا ويحاول مره واخرى واخرى حتى يقف اولا -- على قدميه --ومن هنا
يتعلم وقتها كيف يمشى ---حتى ولو وقع الف مره --فلابد له من انه سيتحرك ---
ويترك الزحف وينهض ساكنا قويا --
بدايه الطريق ما هى سوى كلمات تاخذنا الى حيث يمكن ان نتمنى ومن بعدها الى اماكن اخرى ربما لم نكن نعرف عنها اى شيىء من قبل --
اتمنى لكم جميعا ان تحيوا حياه ليس فيها ما نخجل من ان نعترف به بين الاخرين --
او حتى بين انفسنا اولا --
اليكم كلمات ----
نحن الذين نضع انفسنا فى تلك الحياه بايدينا --ونحن من نستسلم لكل الظروف --
نحن الذين فى استطاعتنا ان نكون افضل مما نحن عليه ---
كل ما تحتاجه منا الحياه ----- هو الاعتراف على انفسنا من وقت لاخر --
اتمنى من الله ان اكون بدأت بدايه جيده معكم من جديد لتكونوا على معرفه لمن تقرأون --
واتمنى من الله العلى القدير ان اكون حققت ولو جزء صغير من ذالك الجميل الذي ادين به لوالدى
الذى كان يشعر ان كلماتى يوما يقرؤها كل العرب ولم اكن وقتها اصدق هذا وكنت اقول له انه يرانى هكذا لانى ابنه ليس الا ---وتوفى والدى وعمرى 19 عاما والان عمرى غدا اكمل العام ال43 وما زالت كلماته داخلى حتى الان بقوله --
(ان الحياه اوراق واقلام
---- الاقلام تكتب ما تستطيع الاوراق حمله داخلها --
-والاوراق تتحمل ما يصفعها به القلم )--
وهذا اهداء لوالدى اتمنى ان ينل اعجابكم يوما ---
الى روح ابى الكريمه --
سلاما لك من دنيا البشر الى دنيا القبور ---
تحياتى واحترامى لك ايها الاب الكريم --
هانا اخطوا تلك الخطوات التى كنت تتمنى لى ان اخطوها وانت معى --
ولعلها تكون بدايه لتصحيح الخطأ الذى لا يعرفه سواى وانت ---
اشتقت الى كلماتك التى كنت تعلنها لى وانا اكتب واسمعك ما اكتبه --
كنت تقول ---
تعلم من الخطأ تعلم غييرك ---
فاذا اضرك فها أنت تحذر غيرك منه --
واذا تعلمت --فها أنت قد اصبت من قبل --
أهديك ابى كتاب قمر ليصبح بدايه الطريق الذى اخطوه بمفردى وانت بعيدا عنى ---
دمت لى --معلما --وابا --وصديقا ---
حتى وانت داخل قبرك ----والدى الحبيب --
احمد قمر ---
No comments:
Post a Comment