سيف وعيون
وحب مجنون
وحب مجنون
سبف وعيون --
سألنى الكثير من هما ولماذا دائما اكتب الاسمان فى معظم الخواطر التى اضعها على صفحتى وداخل الجروبات--
وهنا كان ولابد وان اقص عليكم قصه سيف وعيون الحقيقيه --
قصه الحب السطوره التى لا ولم ولن يعرفها بشر مره اخرى على وجه الارض --
سيف وعيون ولدا فى مكان يشبه اماكن البدو فى الصحراء--
وكانوا من قبيلنين مختلفتين ولكن يحكمهم قوانين واحده تسرى عليهم وعلى بقيه القبائل والعائلات التى تعيش بينهم --
كان من اسوء تلك القوا نين التى يحكمون بها --الا تتزوج الفتاه من خارج العائله لاى سبب --
وان ابن العم والخال والعمه والخاله فقط هم من تتزوج به الفتاه حتى وان كان متزوج باكثر من امراه غيرها ----
ذالك القانون وضعوه هم لانفسهم فقط ودون استئناف للحكم او المعارضه عليه من اى مخلوق يعيش معهم ---
لم يكن هذا هو القانون وحده الذى وضعوه لانفسهم ---بل كان هناك قانون اسوء منه وضعوه فى حاله مخالفه القانون الاول وهو عدم زواج الفتاه من اى شخص ليس من العائله ---
كان القانون الاخر هو ان الفتاه والشاب اللذان يخالفان تقاليد القبيله وقوانينها يحكم عليهما بالموت ---
ولتعرفوا سيف وعيون ---
اليكم هذا ---
ولدا ليعرفا تلك القوانين ويعيشان مع الذين وضعوها --ولكنهم لم يؤمنوا بها ابدا --
ارادا ان يكونا سويا الى اخر يوم فى حياتهما ---- وقد كانا --
كانت لقصه حبهما اسطوره تخلد ذكراهما --
عرفا انهما كتباعلى نفسيهما الموت ومع هذا ضحا بكل شيىء من اجل ان يحيا سويا ويموتان معا --
حاولا ان يغيرا مفهوم الحياه لدى قبيلتهما ولكنهم جهلاء لم يستمعا اليهما ---
كانا حبهما طاهرا ونقيا ---نقاؤه مثل نقاء الشمس فى الشروق والغروب --
وكانت روحيهما مثل السماء عاليه ولكنها فى ا فضل صوره على الاطلاق --
كان قلبيهما يشعان نورا وهما سويا --
لم يلمس يدها يوما ولم ينظر اليها نظره شوق او لهفه --
كان كل ما يبغيه منها وتبغاه منه هى الروح وقد امتلكاها سويا --
احبا الحياه معا --
ولكن --
عرفا ان الموت سيكون ايضا معا --
تمسكا ان يكوناسويا الى اخر العمر وتكتب قصتهما داخل صفحات كتاب يحمل اسم نوع من البشرعلى الورق --
قصه حبها دفنت معهما فى الصحراء لعادات وتقاليد اقل مايقال عنها انها هواجس شيطانيه ليس الا --
لمن يريد ويسال من هما سيف وعيون --
هما تلك القصه التى لم تكتمل فى الحياه --
ولكن سوف تكتمل فى الحياه الاخرى كمان كانا يرددان --
سيف وعيون قتلوهما دفنا تحت الرمال وهما احياء ---
فقط فعلوا بهما هذا لانهم ارادا ان يغيروا قانون الجهل الذى بدعوه قبل مجيئهم الى الدنيا بسنوات وما زالوا يعملون به حتى الان --
سيف وعيون هما الروح ----كل روح تبحث عن حب حقيقى بدون زيف او نفاق او ارتداء اقنعه غير وجوهنا--
سيف وعيون هما الامل الذى نرجوا ان يتحقق --
سيف وعيون هما اسطوره الحياه واجمل قصص الحب فى الوجود --
احمد قمر --
سألنى الكثير من هما ولماذا دائما اكتب الاسمان فى معظم الخواطر التى اضعها على صفحتى وداخل الجروبات--
وهنا كان ولابد وان اقص عليكم قصه سيف وعيون الحقيقيه --
قصه الحب السطوره التى لا ولم ولن يعرفها بشر مره اخرى على وجه الارض --
سيف وعيون ولدا فى مكان يشبه اماكن البدو فى الصحراء--
وكانوا من قبيلنين مختلفتين ولكن يحكمهم قوانين واحده تسرى عليهم وعلى بقيه القبائل والعائلات التى تعيش بينهم --
كان من اسوء تلك القوا نين التى يحكمون بها --الا تتزوج الفتاه من خارج العائله لاى سبب --
وان ابن العم والخال والعمه والخاله فقط هم من تتزوج به الفتاه حتى وان كان متزوج باكثر من امراه غيرها ----
ذالك القانون وضعوه هم لانفسهم فقط ودون استئناف للحكم او المعارضه عليه من اى مخلوق يعيش معهم ---
لم يكن هذا هو القانون وحده الذى وضعوه لانفسهم ---بل كان هناك قانون اسوء منه وضعوه فى حاله مخالفه القانون الاول وهو عدم زواج الفتاه من اى شخص ليس من العائله ---
كان القانون الاخر هو ان الفتاه والشاب اللذان يخالفان تقاليد القبيله وقوانينها يحكم عليهما بالموت ---
ولتعرفوا سيف وعيون ---
اليكم هذا ---
ولدا ليعرفا تلك القوانين ويعيشان مع الذين وضعوها --ولكنهم لم يؤمنوا بها ابدا --
ارادا ان يكونا سويا الى اخر يوم فى حياتهما ---- وقد كانا --
كانت لقصه حبهما اسطوره تخلد ذكراهما --
عرفا انهما كتباعلى نفسيهما الموت ومع هذا ضحا بكل شيىء من اجل ان يحيا سويا ويموتان معا --
حاولا ان يغيرا مفهوم الحياه لدى قبيلتهما ولكنهم جهلاء لم يستمعا اليهما ---
كانا حبهما طاهرا ونقيا ---نقاؤه مثل نقاء الشمس فى الشروق والغروب --
وكانت روحيهما مثل السماء عاليه ولكنها فى ا فضل صوره على الاطلاق --
كان قلبيهما يشعان نورا وهما سويا --
لم يلمس يدها يوما ولم ينظر اليها نظره شوق او لهفه --
كان كل ما يبغيه منها وتبغاه منه هى الروح وقد امتلكاها سويا --
احبا الحياه معا --
ولكن --
عرفا ان الموت سيكون ايضا معا --
تمسكا ان يكوناسويا الى اخر العمر وتكتب قصتهما داخل صفحات كتاب يحمل اسم نوع من البشرعلى الورق --
قصه حبها دفنت معهما فى الصحراء لعادات وتقاليد اقل مايقال عنها انها هواجس شيطانيه ليس الا --
لمن يريد ويسال من هما سيف وعيون --
هما تلك القصه التى لم تكتمل فى الحياه --
ولكن سوف تكتمل فى الحياه الاخرى كمان كانا يرددان --
سيف وعيون قتلوهما دفنا تحت الرمال وهما احياء ---
فقط فعلوا بهما هذا لانهم ارادا ان يغيروا قانون الجهل الذى بدعوه قبل مجيئهم الى الدنيا بسنوات وما زالوا يعملون به حتى الان --
سيف وعيون هما الروح ----كل روح تبحث عن حب حقيقى بدون زيف او نفاق او ارتداء اقنعه غير وجوهنا--
سيف وعيون هما الامل الذى نرجوا ان يتحقق --
سيف وعيون هما اسطوره الحياه واجمل قصص الحب فى الوجود --
احمد قمر --
No comments:
Post a Comment